نحن نعلم أن الخبرة الصناعية ضرورية لجميع المتعلمين في عالم اليوم المتغير بشكل كبير. ومع اتساع فجوة المهارات الرقمية العالمية التي من المتوقع أن تكلف دول مجموعة العشرين 11.5 تريليون دولار من نمو الناتج المحلي الإجمالي التراكمي بحلول عام 2028 (أكسنتشر، 2018)، فإن التعليم الذي يركز على المعرفة وحدها لم يعد كافيا لضمان التقدم البشري. إذًا كيف يمكننا، كمعلمين، إعداد منهج دراسي يعرض المتعلمين لتجارب خارج الفصل الدراسي، ويزودهم بالمهارات التي يحتاجونها لمستقبلهم؟ سنستكشف معًا كيف يمكن لجميع المدارس دمج تجارب العالم الحقيقي في مناهجها الدراسية. بدءًا من التدريب الداخلي والإرشاد في الصناعة وحتى تحديات العالم الحقيقي، سنتعمق في الطرق الأكثر إثارة لإشراك المتعلمين الصغار والتأكد من أن تعليمهم ملائم وملهم.