مع تزايد تركيز استراتيجيات الحكومات الوطنية على تمكين وتعليم السكان الأصليين في دول مجلس التعاون الخليجي، تسعى المدارس الدولية إلى أن تصبح أكثر شمولاً وتلبي احتياجات الأطفال ذوي القدرات الأكاديمية المتنوعة. تستكشف هذه الجلسة تطور التعليم الشامل في دول مجلس التعاون الخليجي، وواقعه العملي في مدرسة بيتش هول الرياض، المدرسة الدولية الشاملة الرائدة التابعة لمدارس بلينهايم، وكيف يمكن للمدارس أن تنتقل من مجرد عبارات مبتذلة إلى أثر ملموس وقابل للقياس على جميع المتعلمين.