This site is part of the Informa Connect Division of Informa PLC
This site is operated by a business or businesses owned by Informa PLC and all copyright resides with them. Informa PLC's registered office is 5 Howick Place, London SW1P 1WG. Registered in England and Wales. Number 3099067.
Jacqueline Harmer is the head of the awarding winning International Primary Curriculum (IPC). She led the intensive review of the IPC (2019-2022) with educators from around the world. Jacqueline regularly writes about the IPC, learning and assessment, often collaborating with the IEYC and IMYC. She was recently published by Edutopia, and as a teacher contributed to articles for the South China Morning Post in Hong Kong. Jacqueline has a master's degree in international education from Bath University and more than twenty-five years of experience in the international education sector. She has worked in schools across seven countries with roles including academic head, deputy principal and curriculum coordinator. She also spent time as a materials development advisor in Bangladesh for Voluntary Service Overseas and a PYP Curriculum Manager with the IB.
سيشرح هذا الجزء الافتتاحي من هذه الجلسة مفهوم ما وراء المعرفة وتأثيره على عملية التعلم. يشير ما وراء المعرفة إلى القدرة على مراقبة تفكير الفرد وتعلمه ، وتطبيق استراتيجيات لتنظيم وتحمل المسؤولية عن عملية التعلم. إنه عنصر حاسم في النجاح الأكاديمي والتعلم مدى الحياة. سيركز الجزء الرئيسي من الجلسة على تنظيم بيئات التعلم واستخدام العروض لتعزيز ما وراء المعرفة وتحسين التعلم. النقاط الرئيسية التي يجب تغطيتها: • شاشات العرض التي تدعم الذاكرة العرضية والمعرفية. • العروض التي تركز على التعلم والتي تتطور بمرور الوقت. • بيئات وعروض تفاعلية لإلهام المتعلمين وتحفيزهم. • تقديم الأدوات والموارد والاختيارات للمتعلمين لقيادة التعلم الخاص بهم. بحلول نهاية الجلسة ، سيكون لدى المشاركين فهم أعمق لكيفية تحسين تنظيم الفصل الدراسي للتعلم ويمكنه دعم المتعلمين من خلال تطوير ما وراء المعرفة.
ستنظر هذه اللجنة في أفضل الأساليب الدولية لتعليم السنوات المبكرة من خبراء ذوي خبرة عالمية. ستناقش مجموعتنا الشكل الذي يجب أن يبدو عليه التعليم في السنوات الأولى وكيفية تلبية احتياجات الأطفال بطريقة شاملة وتمكينية.
الهدف الرئيسي للبحث العملي هو تحسين جودة الممارسة؛ ويمكنه تعزيز عملية صنع القرار القائمة على الأدلة بشأن المناهج والتدريس والتقييم وإرشاد السياسات والممارسات. إنه شكل من أشكال البحث الذي تم تصميمه لتعزيز التغيير والتحسين ضمن سياق أو منظمة معينة. سأشرح بإيجاز طريقتين يمكن للمدارس استخدامهما لتحفيز وتوجيه البحث العملي في مدارسهم. كلاهما يرتكزان على الممارسة التأملية، وسيدعمان النمو المهني ويمكّنان المعلمين من قيادة التغيير في السياسات والممارسات. الأولى تتبع عملية "افكر-اعمل" والثانية تتبع عملية "فكر-اعمل-فكر".