ستستكشف الجلسة، التي تحمل عنوان "ما وراء الشاشة: التعلم القائم على الذكاء الاصطناعي ومستقبل التعليم"، الإمكانات التحويلية للذكاء الاصطناعي في صياغة تجارب تعليمية إلكترونية تفاعلية وشخصية. مع التطورات السريعة في الذكاء الاصطناعي والتقنيات الرقمية، تتاح للقادة التربويين فرص غير مسبوقة لتحسين تقديم المناهج الدراسية، وتبسيط التقييم، وتخصيص التعلم بما يتناسب مع احتياجات الطلاب الفردية. سيغطي العرض التقديمي المجالات الرئيسية التي يمكن فيها دمج الذكاء الاصطناعي في الفصول الدراسية، مثل منصات التعلم التكيفية، وبيئات الواقع الافتراضي والواقع المعزز الغامرة، والرؤى القائمة على البيانات لتتبع التقدم في الوقت الفعلي. سيطلع المندوبون على أمثلة عملية حول كيفية دعم الذكاء الاصطناعي للمعايير الأساسية المشتركة، وتعزيز مشاركة الطلاب، وتحسين النتائج الأكاديمية. سيغادر الحضور باستراتيجيات عملية لتطبيق حلول التعلم الإلكتروني القائمة على الذكاء الاصطناعي، والتي تتوافق مع الأهداف التعليمية، وتُحسّن مشاركة الطلاب، وتُسهّل تجارب التعلم التعاونية والتفاعلية.