يتطور التعليم في منطقة الشرق الأوسط بسرعة، حيث يلعب الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا دورًا رئيسيًا في تغيير طرق تعلم الطلاب وأساليب تدريس المعلمين. في هذا الحديث، سأشارك خبرتي في تطوير المحتوى الرقمي السعودي ودعم الطلاب في الاستعداد للجامعة. سنناقش مدى تقدمنا حتى الآن، والتحديات التي نواجهها – مثل الحاجة إلى محتوى محلي أكثر وتدريب المعلمين – والفرص التي يمكننا من خلالها استخدام التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي لجعل التعلم أكثر تفاعلاً وسهولة للوصول. ستقدم هذه الجلسة أفكارًا واستراتيجيات عملية للمعلمين وصناع القرار والمهنيين في مجال التكنولوجيا التعليمية للعمل معًا وخلق تغيير حقيقي في التعليم.